The smart Trick of الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية That No One is Discussing
The smart Trick of الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية That No One is Discussing
Blog Article
أظهر حماسك للعمل في الشركة ولكن لا تظهر أنك بحاجة إليها.
لا تخف من اسئلة المقابلات الشخصية للوظيفة بالعربي، بل اجعلها فرصة لك، لتريهم أنك تمتلك المهارات المطلوبة وأن معرفتك وتجاربك ستعود بالنفع على الشركة، أظهر فهمك لطبيعة الوظيفة ومتطلباتها، وتجنب الحديث العاطفي عن مدى حاجتك للوظيفة.
الهدف: فهم طريقة تفكير المرشح ومدى استعداده للاعتراف بأخطائه.
مثال: “إحدى نقاط ضعفي هي أنني أميل أحيانا إلى التحليل المفرط للمشكلات، فأتأخر في اتخاذ القرارات، لكنني أعمل على تحسين هذه النقطة من خلال تحديد مواعيد نهائية صارمة لنفسي واتخاذ قرارات مبنية على المعلومات المتوفرة دون تأخير، كما أنني أحيانا أكون صارما مع نفسي عندما لا أحقق الأهداف بالشكل الذي أرغب به، لكن هذا يدفعني دائما للتحسين والتطوير المستمر.”
الجواب: يجيب المتقدم بأنه مستعد لفعل أي شيء ستكون نتيجته نجاح الشركة وصولها إلى مرحلة متقدمة من النجاح؟
الهدف من طرح هذا السؤال تقييم ولاء المرشح تجاه الشركة، ومدى حرصه على الاستمرار بها، للسيطرة على معدل دوران الموظفين.
اعتني بمظهرك العام جيدًا عند الذهاب للمقابلة الشخصية؛ لأن ذلك يؤثر على انطباع الموظف عنك.
خبير في الموارد البشرية وكتابة السير الذاتية وكتابة الملفات التعريفية (بروفايل) للشركات.
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "نقاط قوتي هي القدرة على العمل الجماعي والتواصل الفعال وقيادة الفريق، أما نقاط ضعفي فهي شدة تعاطفي مع مشكلات الآخرين والتي تجعلني أبذل مجهودًا أكثر من المعتاد".
الجواب: يقيس هذا السؤال مدى قدرة نور الشخص على التفكير والتخطيط لمستقبله، فيذكر قدراته التي ستساعده على تطوير نفسه، وأنه ستساعده على حل المشكلات؛ وبالتالي سيتمكن من الوصول إلى منصب رفيع بعد خمس سنوات.
يوجه المحاور هذا السؤال للمرشح من أجل تقييم قدراته ومهاراته الخاصة، ومن ثم تحديد مدى توافقه مع متطلبات الوظيفة المتاحة، وفي المقابل يجيب المرشح بذكر نقاط القوة ذات الصلة بالصناعة، ونقاط الضعف البعيدة عن الأداء الوظيفي.
يُطرح هذا السؤال لفهم كيفية إدارة المرشح لوقته وكيفية تنظيمه لمهامه اليومية أو الأسبوعية الامارات في بيئة العمل.
لا يجب أن يتوقف الشخص عند ذلك الحد، إنما يجب أن يبحث الشخص عن تاريخ الشركة، وبنيتها، وقيمها، لأن البحث يظهر أن الشخص مهتمًا بالشركة ويريد فعلًا العمل لديها.
يركز المحاور هنا على قدرة المرشح على الحفاظ على هدوئه في الظروف الصعبة.